يمكن أن يسبب التقشير الكيميائي آثارًا جانبية مختلفة، نذكر منها:
كانت تعاني هذه السيدة من آثار جروح في كف اليد وذهبت إلى الطبيبة للحصول على حل لهذه الآثار وتحكي عن تجربتها قائلة: "ذهبت إلى الطبيبة أملاً في وصف بعض الكريمات للتخلص من آثار الجروح المزعجة على كف يدي، أخبرتني الطبيبة عن جلسات التقشير الكيميائي وقالت لي أن نتائجها أسرع في حالتي من الكريمات، فكرت في الأمر لبعض الوقت وبدأت البحث والقراءة حول ماهية التقشير الكيميائي وفي النهاية اتخذت القرار بأن أقوم بتجربته.
كثير من السيدات والفتيات يلجأن إلى التقشير لحل مشاكل بشرتهن ولكن يفاجأن بنتائج غير مرغوب فيها وأحيانا سيئة … أين يكمن الخطأ ؟
نرصد إليكم عدة تجارب مع التقشير الكيميائي للبشرة ومنطقة البكيني:
مع انتشار الحديث عن التقشير الكيميائي للبشرة، والسؤال المتكرر عن فعاليته في علاج العديد من الحالات الجلدية، باتت الكثير من السيدات يتطلعن لرؤية نتائج التقشير الكيميائي على البشرة، لذا فقد جمعنا لك عزيزتي القارئة مجموعةً من التجارب الحقيقية مع الصور لسيداتٍ قمن بعمل تقشير كيميائي للبشرة: علاج آثار الحبوب والتصبغات الجلدية بالتقشير الكيميائي:
ستكون بشرتك أكثر حساسية للشمس أثناء شفاءها، لذلك تحتاجين إلى استخدام واقي من الشمس لمدة شهر على الأقل بعد العلاج.
التقشير الكيميائي الآثار الجانبية التي يمكن أن تظهر بعد جلسة التقشير الكيميائي
يمكن إجراء تقشير البشرة في مراحل مختلفة من السن، ولكن من الأفضل أن يكون بعد سن العشرين، وذلك بعد انتهاء الفترة التي يكثر فيها الإصابة بحب الشباب.
بعد عدة دقائق، سوف نون يُطبق ضمادات باردة لتهدئة الجلد المُعالج. قد يتم إعطاؤك مروحة يدوية لتبريد الجلد. ولا تكون هناك حاجة إلى سائل تحييد.
تجربتي مع التقشير الكيميائي: بشرة أكثر توهجًا الهدف من التقشير الكيميائي هو تحسين مظهر وملمس الجلد، وعلاج مشكلات مثل البقع الداكنة، والتجاعيد، وحب الشباب، ولون البشرة غير الموحد، وغيرها، إذ تزيل المادة المقشرة خلايا الجلد الميت، وتحفز نمو خلايا جديدة.
ولكن إذا لديك هذه الحالات فاستشيري طبيبك حول نوع الإجراء المناسب لك، بعيداً عن تقشير الوجه:
تحفيز إنتاج الكولاجين: يساعد التقشير الكيميائي في تحفيز الجلد على إنتاج المزيد من الكولاجين، مما يعزز مرونة البشرة ويقلل من علامات التقدم في العمر.
• يعتمد عدد الجلسات التي يحتاجها الشخص لكي تظهر نتائج التقشير الكيميائي على عدة عوامل، منها حالة البشرة ونوع التقشير المستخدم.
مراجعة تاريخك المرضي. كن مستعدًّا للإجابة عن الأسئلة عن حالاتك المرضية الحالية والسابقة وأي أدوية تتناولها أو تناولتها مؤخرًا، بالإضافة إلى أي عمليات تجميل قمت بها.